أغنية مترجمة بعنوان "هكذا سارت الامور" Isabel pantoja a se fue

 يومها لم يغني Juan Gabriel ..

أليس من العجيب ان هذه المغنية كانت هناك
ليس حزنها إلا خيالا...
..وليس ألمُها إلا هبـاء...
ومع ذلك فهي قادرة على البوح بمشاعر متناسقة مع خيالها
مشاعر تغطي وتغمر وجهها كله
تسيل الدموع من عينيها..ويرتبك جسمها ويرتعش
وصوتها يًصبح مكسوراً..
وكل تعبيراتها تُصبح مُعبرة عن هذا الحزن الخيالي؟
وكل هذا الحزن من أجل لا شيء....
من أجل حب أخر
ماذا يعني لها الحب الأخر، وماذا ...وماذا تعني هي للحب الأخر لدرجة أن تنوح لأجله؟
ماذا كانت ستفعل لو أنها كانت تعاني حزنا حقيقيا ...
هذه هي المسألة...
من ذا الذي يقدر أن يتحمل موجعات القلب ؟
....الاهانات المتكررة التي يتحـمّـلها الطيبون من الأشرار..
..تكبّر الناس..و..
أوجاع الحب الضائع؟

أنقر على العنوان التالي: اغنية مترجمة Isabel pantoja


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بصيغة أخرى جمال الحنصالي مؤلف وأديب وتربوي وفنان بالفرقة الموسيقية إمديا...