من الاغاني الجزائرية "أش عذبني لو ما جفاك زاد ليعات
حسيبة عمروش ولدت حسيبة عمروش عام 1954 في قصبة الجزائر لعائلة من بني ورتيلان سطيف كفتاة صغيرة ، أصبحت نجمة الاحتفالات العائلية لكن والدها لم يرد أن يسمع عن ابنتها على خشبة المسرح على الإطلاق ، ولم تجرّب حظها إلا بعد وفاتها ظهرت في برنامج "الحان الشباب" عام 1979. فقدمت أداءً رائعًا لأغنية (في يوم وليلة) لوردة الجزائرية وحصلت على الجائزة الأولى في البرنامج. بعد ذلك المايستو عبد الوهاب سليم اتصل بها وقام بتوزيعها في أوبريت إحياء لذكرى نوفمبر 1954 إلى جانب يوسف توفيق العماري بعد إقالة نوبلي فاضل، غادرت حسيبة لتجربة التجربة الأوروبية حيث غنت في أندية باريس ولندن. هذا يسمح لها بتحسين أسلوبها الصوتي. بعد صمت دام عدة سنوات ، عادت إلى الظهور في عام 1991 بنوع أدبي أخف. أغنية هو فرحي أو سعدي التي بتعاون مع الشاعر الكبير محمد أنغار ، حققت نجاحا كبيرا. بعد شهرين ، كانت الطفرة الكبيرة. ونجاح شامل مع محمد أنغار حسيبة سيسجل ما لا يقل عن خمسة أشرطة أخرى بما في ذلك الحوت في البحر والسلامات والبارودية هذه القصيدة الشعبية بعنوان : أش عذبني لو ما جفاك زاد ليعات :أقتبس منها وين غاب...